برقيات ملهاش لازمة 2
أنا لا أكره الستات... مفيش فيهم واحدة مراتي
أقول لأصدقائي: أنا لا أصلح للزواج، يردون علي: جرب تاني.... هل أنتم تكرهونني لهذه الدرجة
عندما أجلس مع أخي وصديقي لنشتكي زوجاتنا، نحن حريصون على ذكر الاسم في كل جملة، محدش فينا يحب حد يتكلم على مراته
ان تدفع المهر وتجهز الشقة وتصرف على البيت وتغير طريقة حياتك كل هذا ليس بتضحية، التضحية أنها اتجوزتك
لو أن الطلاق بيد الزوجات، كان زماني متعذبتش فترة طويلة
لن يزعجها ما يفعله أهلك لها أو معها، فقط يزعجها ما يفعله أهلك مع غيرها
أشكر زوجتي جدا، فهي الوحيدة التي تمنعني من الغرور بنقدها الدائم
الحمد لله أن أغلب الرجال منافقون، فهم يقولون في زوجاتهم مالا يفعلون من الانفصال عنهم
هي راهنت أنني سأتغير بعد الزواج، أنا راهنت أنها ستتغير بعد الزواج، ما الذي أحببناه في بعضنا إذن!!
إذا لم تتزوجها فأنت لا تحبها... إذا تزوجتها فأنت حتما لن تحبها
أنت تلوم نفسك على سوء اختيارك... هي تلومك على سوء اختيارها
حتى في الزواج... زامر الحي لا يطرب
لا تصدق ما تعدك به قبل الزواج، ليس لأنها كاذبة، ولكنها لا تعرف إنها لن تظل نفس المرأة بعد الزواج
تسألك: هل تحبني؟ إذا قلت نعم فأنت في نظرها كذاب، وإذا قلت لا فأنت في نظرها مجرم... حد عنده إجابة تالتة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق